بغداد/المسلة: قصة مدرّس عراقي مع طلّابه "الدواعش"
ليس الذنب فقط ذنب المقترفين لهذه الأعمال وأنما السياسيين في خارج وداخل سدة الحكم الذين غسلو أدمغدة أبناء العامية و أدخلو في رؤوسهم أنتم مهمشون وعليكم الأنتقام من الأخريين. والسياسيين الأخرون في سدة القرار ولديهم القوة الى حماية المواطن لم يستخدموها لهذا الغرض وأنما أستخدموها الى مصلحتهم الخاصة أو الحزبية. مع عميق حزني الى هذا الأستاذ الكريم والى عائلته الكريمة وتعساالى كل من تسبب في هذه المئاسي الى شعبنا الأبي بجميع مكوناته.
هل سينجح التيار الصدري في تشكيل حكومة الأغلبية؟
نتيجة التصويت