بغداد/المسلة الحدث: غالباً ما تكون الحرب هي المخرج من أي “انسدادٍ للتاريخ”، وهذه حقيقة تاريخية.
– إنسداد التاريخ يعني عجز التاريخ عن الإستمرارية وفقاً للرؤى والمشاريع المتضادة، الصلبة غير المرنة، لصنّاع التاريخ.
– الاتجاهات الأيديولوجية واليمينية والمتطرفة تمتلك اليوم اللحظة التاريخية، وهي اتجاهات ووفقاً لرؤاها ومشاريعها أوجدت إنسداداً للتاريخ سيقود إلى الحرب بالضرورة.
– مَن يريد تجنب الحروب عليه أن لا يدفع باتجاه انسداد التاريخ، وأن تجسّد رؤاه ومشاريعه فرصة بأي احتمال ومصلحة بأي بديل.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
أخبار ذات علاقة
الكهرباء في كربلاء: كيف يغير المستثمرون مسار المشاريع لصالحهم؟
ائتلاف ادارة الدولة يستنكر الإساءة غير المقبولة ضد رئيس مجلس القضاء الأعلى
المحكمة الأمريكية تحسم الجدل حول حصانة ترامب