بغداد/المسلة: فيما يلي ردود فعل من سياسيين إقليميين وغيرهم على اغتيال حسن نصر الله الأمين العام لجماعة حزب الله اللبنانية في غارة جوية إسرائيلية على بيروت يوم الجمعة.
وزارة الخارجية الإيرانية
قالت الوزارة في بيان إن “مسار نصر الله سيستمر وسيتحقق هدفه في تحرير القدس”.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس
قدم عباس تعازيه للبنان وحزب الله، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا). وأضافت الوكالة أن “الرئيس قدم تعازيه الحارة للحكومة اللبنانية والشعب اللبناني باستشهاد الضحايا المدنيين الذين سقطوا نتيجة العدوان الإسرائيلي الغاشم، واستمرار حرب الإبادة ضد الشعبين الفلسطيني واللبناني”.
أنصار الله
قال أنصار الله في اليمن، أن “الاستشهاد… سيزيد جذوة التضحية وحرارة الاندفاع وقوة العزيمة وشكيمة الاستمرارية”.
محمد شياع السوداني رئيس وزراء العراق
قال رئيس وزراء العراق إن مقتل نصر الله “يعبر عن الرغبة المستهترة الساعية إلى توسعة الصراع على حساب كل شعوب المنطقة وأمنها واستقرارها”.
مقتدى الصدر
قال زعيم التيار الوطني الشيعي، مقتدى الصدر، إن نصر الله “رفيق درب المقاومة والممانعة”.
جبران باسيل
نعى السياسي المسيحي اللبناني، نصر الله وقال إن رحيله خسارة كبيرة، وذكر أنه وقت عصيب على جميع اللبنانيين، مضيفا “بمواجهة العدو الإسرائيلي، لا خيار إلا أن نكون معا كلبنانيين”.
ميشال عون الرئيس اللبناني السابق
قال عون في بيان “باستشهاد سماحة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، يفقد لبنان قائدا مميزا وصادقا… ما يشهده وطننا من مخاطر نتيجة العدوان الإسرائيلي المستمر، يتطلب الارتقاء إلى أعلى مستوى من التضامن الوطني الذي يحمي وحدتنا ويحصّنها، لأن بها الخلاص الحقيقي”.
سعد الحريري رئيس الوزراء اللبناني الأسبق
“اغتيال السيد حسن نصر الله أدخل لبنان والمنطقة في مرحلة عنف جديدة. إنه عمل جبان مدان جملة وتفصيلا، نحن الذين دفعنا غاليا من أحبتنا حين صار الاغتيال بديلا للسياسة. رحم الله السيد حسن وأخلص التعازي لعائلته ورفاقه. اختلفنا كثيرا مع الراحل وحزبه، والتقينا قليلا لكن كان لبنان خيمة الجميع، وفي هذه المرحلة البالغة الصعوبة تبقى وحدتنا وتضامننا الأساس”.
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
في منشور على موقع إكس بعد مقتل نصر الله لم يذكر اسمه، قال أردوغان إنه يندد بالهجمات الأخيرة في لبنان التي قال إنها جزء من سياسة إسرائيلية “للإبادة الجماعية والاحتلال والغزو” وقال إن العالم الإسلامي يجب أن يظهر موقفا “أكثر حزما”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
أخبار ذات علاقة
حماية العراق واجب أمريكي: الاتفاقيات الأمنية ليست حبراً على ورق
إيران ترد على قرار الوكالة الذرية بأجهزة طرد مركزي متطورة
زعماء الوسطية.. هل قادرون على توجيه السكة على مفترق طرق إقليمي؟