بغداد/المسلة:
عدنان أبوزيد
أعلن زعيم التيار الصدري ترك العمل السياسي نهائيا معتبرا ان اعتزال المرجع الحائري لم يكن بمحض إرادته.
كان الصدر قد دعى “جميع” الأحزاب بما في ذلك تياره، إلى “التخلي عن المناصب”، ما يعني إبدال النظام بأكمله، وإيقاف مخرجات الانتخابات منذ 2003.
يعني ذلك، اختفاء الصدر نفسه ( وهذا ما يعنيه الاعتزال)، ونوري المالكي، وهادي العامري، وقيس الخزعلي، وفالح الفياض، واياد علاوي، ومسعود بارزاني، وبافل طالباني، ومحمد الحلبوسي، واسامة النجيفي، وقاسم الأعرجي، وبرهم صالح، وخميس الخنجر وهلم جرا.
يعني بالضرورة، اجتثاث كل المرتبطين معهم من وزراء ومحافظين، ومدراء عامين، ومتنفذين ومستفيدين، فصائل حزبية ومناطقية مرتبطة بهم، وعقود، وبنوك، وشركات أمنية، وصفقات سرية.
دعوة الصدر هي نسف ثوري، بقنبلة موقوتة، لكن طبيعة الثورات على مر العصور، انها لا تسأل خصومها، وأندادها، بالابتعاد عن السلطة والتنازل، بل تلجأ إلى تحقيق هدفها اما بانقلاب او بثورة شعبية عارمة، كالسيل الجارف.
هنا تبرز أسئلة:
-هل يستطيع الصدر تحقيق ثورته، عبر كسب ولاءات قيادات عسكرية وأمنية، تطيح بالنظام.
الجواب لغاية الآن: لا.
-هل يستطيع الصدر، تحريك كل الجماهير، لتهديم الأركان، فلغاية الآن، برهن الصدر على انه يستطيع تحشيد أنصاره، ومتعاطفين مع أهدافه، لكن الاعداد لم تصل إلى مستويات الزحف الشعبي، الذي أطاح بأنظمة.
– ما مصير أولئك الذين سيجتثهم التغيير؟
– هل حسب الصدر، العامل الخارجي، لاسيما ايران والولايات المتحدة؟.
– هل يشمل الاجثتاث، مسعود، ومسرور، ونيجرفان، وخميس الخنجر، وباقي الزعامات السنية والكردية؟.
دعا زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر “جميع” الأحزاب بما في ذلك تياره، إلى “التخلي عن المناصب”، ما يعني إبدال النظام بأكمله، وإيقاف مخرجات الانتخابات منذ 2003.
يعني ذلك، اختفاء الصدر نفسه، ونوري المالكي، وهادي العامري، وقيس الخزعلي، وفالح الفياض، واياد علاوي، ومسعود بارزاني، وبافل طالباني، ومحمد الحلبوسي، واسامة النجيفي، وقاسم الأعرجي، وبرهم صالح، وخميس الخنجر وهلم جرا.
يعني بالضرورة، اجتثاث كل المرتبطين معهم من وزراء ومحافظين، ومدراء عامين، ومتنفذين ومستفيدين، فصائل حزبية ومناطقية مرتبطة بهم، وعقود، وبنوك، وشركات أمنية، وصفقات سرية.
دعوة الصدر هي نسف ثوري، بقنبلة موقوتة، لكن طبيعة الثورات على مر العصور، انها لا تسأل خصومها، وأندادها، بالابتعاد عن السلطة والتنازل، بل تلجأ إلى تحقيق هدفها اما بانقلاب او بثورة شعبية عارمة، كالسيل الجارف.
هنا تبرز أسئلة:
-هل يستطيع الصدر تحقيق ثورته، عبر كسب ولاءات قيادات عسكرية وأمنية، تطيح بالنظام.
الجواب لغاية الآن: لا.
-هل يستطيع الصدر، تحريك كل الجماهير، لتهديم الأركان، فلغاية الآن، برهن الصدر على انه يستطيع تحشيد أنصاره، ومتعاطفين مع أهدافه، لكن الاعداد لم تصل إلى مستويات الزحف الشعبي، الذي أطاح بأنظمة.
– ما مصير أولئك الذين سيجتثهم التغيير؟
– هل حسب الصدر، العامل الخارجي، لاسيما ايران والولايات المتحدة؟.
– هل يشمل الاجثتاث، مسعود، ومسرور، ونيجرفان، وخميس الخنجر، وباقي الزعامات السنية والكردية؟
الصدر.. اعتزل.. ما مصير ثورته؟
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
انا اجيب عن الموسسات العسكريه وقابليتها على انتزاع السلطه…..هذا اذا كان هناك جيش وطني عراقي مخلص وامين على وحدة العراق وشعبه …وهذا الجيش حالياغير موجود وهو حاله كحال السياسيين في العراق موسسه مرتبطه بولاءات داخليه وخارجيه كما انها فاسده حالها كحال بقيه الموسسات
هذا الوضع حدث في مصر …لكن الجيش المصري سيطر على الحكم خلال ساعات قليله وعزل موسسات الحكم القائم….هذا لان ااجيش المصري جيش بحق ويتمتع بالوطنيه المطلقه وليس فيه ابتزاز ولا فساد واركان حربه متماسكه وقويه جدا لا كمثل ما عندنا في الجيش العراقي قادة الدمج والويه الفساد وفرق المحسوبيه والمهزومه امام الدواعش
تعال فهمّ حجي احمد اغا ؟؟؟