الأمية الثقافية تمكنت من الكثير

13 سبتمبر، 2022

بغداد/المسلة:

عقيل الطائي

عندما ماتت ملكة بريطانيا بعد ان عاشت عمرا طويلا تم نعيها من دول العالم وتنكيس الاعلام من قبل الدول العربية الخليجية والدول الأخرى والسفر الى بريطانيا لتقديم التعازي من قبل عراقيين مسؤولين وسياسيين من الصف الأول كما يسمى لو بيدي اخليهم بارذل الصفوف..

المهم ذولة شنسميهم ذيول تبعية لبريطانيا…

شنو الوصف بس اريد اعرف، بريطانيا القاتل الصامت للذين يفقهون السياسية ماذا يحدث في بلدي حاليا تبني بريطاني لكن ما اجت عدلة وياهم..

ومن اجيب اسم ايران ذيل تبعي..

اني عراقي واعتز بعراقيتي لكن يجب ان لا اسيء الى من قدم لي المساعدة في حربي ضد داعش العربية..

وانا شاهد على العصر وخضت المعارك وجدت القائد المهندس وسليماني في خط الصد الأول وتقديم المساعدات اللوجستية وامريكا وبريطانية تتفرج لمدة سنة يله شاركت..

طبعا باعتراف جميع القيادات العسكرية والقادة الكرد.. واجب عليه ان اقل له شكرا لان ساعدتني.

لو تبعي او ذيل ..
وجماعة بريطانيا وامريكا ذولة شنو ذيول لو لا..

بالمناسبة اني ضد هذا المصطلح لأنه شوارعي ومن قاع المدن البائسة..

اتعامل مع الجميع على قدر المصلحة فقط..

اذن الامية الثقافية تمكنت من الكثير.. الامية حتى من نال القاب علمية عالية، لكن هنا تفسير واحد هو طائفي احتمال.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.