بغداد/المسلة الحدث: تحتفظ أغلب تطبيقات مواقع التواصل الاجتماعي من الفيسبوك والإنستغرام والواتساب بالعديد من الملفات والصور والفيديوهات التي يستهلكها المستخدم يوميا، وبالتالي تؤثر على مساحة التخزين الخاصة بالتطبيق، وبالحديث عن تطبيق الواتساب فإنه يستهلك مساحة تخزين عالية على الهاتف المحمول، وخلال السطور التالية سنوضح لك بعض الإرشادات التي تسهم في توفير مساحة تخزين عبر حذف بعض العناصر.
وغالبا ما يظهر لديك إشعارا على جهازك المحمول يفيد بأن مساحة التخزين في الهاتف وصلت للحد الأقصى لها، وبالتالي فعليك إزالة الملفات غير الضرورية لتعويض المساحة، كذلك الأمر في تطبيق الواتساب، ففي حال وصلت مساحة التخزين المتوفرة لمستويات منخفضة يتأثر التطبيق تلقائيا وقد يتعطل عن العمل بشكله المعتاد، بل قد يتعذر فتحه في بعض الأحيان.
ولمعرفة حجم مساحة التخزين على تطبيق الواتساب، كل ما عليك فعله هو الدخول لشاشة الدردشات والضغط على إعدادات، ثم اضغط على التخزين والبيانات ثم إدارة التخزين، ستظهر أمامك جميع البيانات الخاصة بحجم المساحة التي يستهلكها الواتساب.
آلية حذف العناصر من مساحة التخزين
وفقا لما ذكر في موقع faq.whatsapp، فإن عملية حذف ملف أو وسائط معينة من داخل تطبيق واتساب لا تعني بالضرورة أن الملفات تم حذفها من على الجهاز، لذا في هذه الحالة يتعين عليك البحث عن نسخ أخرى على الجهاز وحذفها لضمان توفير المساحة، وذلك عبر اتباع الخطوات التالية:
– اذهب إلى أيقونة الإعدادات واختر أيقونة التخزين والبيانات – Storage and data.
– بعد ذلك اضغط على إدارة التخزين.
– اضغط على الملفات المعاد توجيهها أكثر من مرة أو الأكبر من 5 MB.
– يمكنك اختيار حذف جميع وسائط تطبيق الواتساب في حال لم تكن بحاجة إليها.
– أو تحديد الملفات والوسائط التي تريد حذفها، ثم حذفها.
– لا تنس حذف العناصر المحددة برمز النجمة في سلة المهملات.
– يمكنك حذف الصور والفيديوهات والمستندات خلال عملية حذف فردية عبر الضغط على ما تريد حذفه واختيار Delete.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
أخبار ذات علاقة
صرخة الحقيقة: معاناة الصحافة في العراق تكشف عن عوائق قوية
ساعة المسلة: الوطنية الشيعية هي دعوة لانسجام الشيعة في أوطانهم
ما حقيقة احالة عدد من الضباط الى الامرة