ساعة المسلة: ثمانية نواب من تقدم التحقوا بـ العزم.. والبرلمان سيتغلب على القرار السياسي في اختيار رئيس البرلمان

13 ديسمبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

️وزير الصحة صالح الحسناوي خلال حوار متلفز:

– هناك 45 مستشفى تحت الإنجاز ضمن مشاريع الوزارة.
– لدينا 4 مراكز تخصصية قيد التنفيذ خاصة بالأمراض السرطانية.
– نسعى إلى تطوير الخدمات الصحية في الأقضية والنواحي.
– قدمنا خطة لأحياء مشروع طبي متكامل في أرض معسكر الرشيد.
– مشروع قانون الضمان الصحي أنطلق في تشرين الثاني الماضي كمرحلة تجريبية.
– قدمنا حزمة من التسهيلات للمستثمرين في مشروع توطين الصناعات الدوائية.
– قطعنا خطوات كبيرة في الرقابة على الأدوية الداخلة إلى العراق.
– حققنا خطوات كبيرة في ملف مكافحة الفساد داخل الوزارة.
– احلنا عدداً من العقود السابقة إلى الجهات القضائية.
– الموازنة الخاصة بالأدوية فيها زيادة 300 مليار دينار عن السنوات السابقة.
– التعاملات التجارية التي تخص الوزارة ستكون بنظام الدفع الإلكتروني.
-نشكر مجلس القضاء الأعلى لتسهيله عمليات إتلاف المخدرات.
-قمنا بتاهيل مركز نموذجي في بغداد لعلاج حالات الإدمان على المخدرات.

القيادي في تحالف العزم حيدر الملا خلال حوار متلفز:

– المنافسة على رئاسة البرلمان ستنحصر بين محمود المشهداني وسالم العيساوي
– القوى الشيعية مصرة على عدم إبقاء منصب رئيس البرلمان شاغرا
– الجولة الاولى في اختيار رئيس البرلمان ستفرز وجهات نظر الكتل السياسية
– نستبعد وصول مرشح من تقدم الى رئاسة البرلمان لان المواصفات لا تنطبق عليهم
– 8 نواب من تقدم التحقوا بتحالف العزم مؤخرا
– نصف نواب تقدم سيحضرون جلسة الأربعاء حتى مع مقاطعة الحلبوسي
– رفعت 4 دعاوى قضائية ضد الحلبوسي حتى الان
– قضية اختيار رئيس البرلمان حاليا “عراقية” بنسبة 70 %
– “القرار النيابي” سينتصر على قرار رؤساء الكتل في جلسة الاربعاء
– الجو النيابي سيتغلب على القرار السياسي في جلسة اختيار رئيس البرلمان
– موقع رئيس البرلمان حق لكل نائب
– التنافس على رئاسة البرلمان سينحصر بين مرشحين اثنين من القيادة ومرشح العزم
– عودة الحلبوسي الى البرلمان مجرد “حلم”
– الحلبوسي لن يعود الى البرلمان لانه ســــ “يسجن”
– هناك 3 جهات تعاقدت مع شركة “بي جي ار” بينها تقدم
– الحلبوسي متهم بالتعاقد مع شركة “بي جي ار”

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.