بغداد/المسلة: بينما كانت كشمير تلملم جراحها من سنوات التوتر المزمن، عادت الأزمة الهندية الباكستانية إلى الواجهة بشكلٍ مفاجئ ومقلق، مع تصعيد ميداني غير مسبوق بين القوتين النوويتين في جنوب آسيا.
وشهدت المناطق الحدودية اشتباكات مسلحة، وقصفا متبادلا، وسقوط ضحايا من الجانبين، وسط صمت دولي نسبي وخشية من انزلاق الأوضاع نحو مواجهة مفتوحة تتجاوز حدود “الضربات المحدودة”.
وشدد السفير الهندي السابق نافديب سوري خلال حديثه إلى برنامج الظهيرة على سكاي نيوز عربية على أن نيودلهي “لم تعد مستعدة للصمت أمام الهجمات الإرهابية التي تُدار من الأراضي الباكستانية”.
ووصف الضربات الجوية الأخيرة على أهداف داخل باكستان بأنها “محدودة ودقيقة” وتهدف إلى “ردع الجماعات المتطرفة التي تتخذ من باكستان ملاذا آمنا”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
أخبار ذات علاقة
عمان تعلن موعد الجولة الخامسة من المحادثات النووية بين طهران وواشنطن
ماكرون يرأس اجتماعا بشأن تهديد جماعة الإخوان المسلمين
اغتيال قائد في قوة الرضوان التابعة لحزب الله