المسلة

المسلة الحدث كما حدث

واتساب يطلق ميزة تحويل الرسائل الصوتية لأخرى نصية

واتساب يطلق ميزة تحويل الرسائل الصوتية لأخرى نصية

30 أبريل، 2023

بغداد/المسلة الحدث: أطلق تطبيق الواتساب بشكل رسمي ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص والتي أعلن عنها في وقت سابق، كونها ميزة تتيح للمستقبل قراءة الرسائل الصوتية في حال لم يتمكن من الاستماع إليها، بالشكل الذي يوفر مرونة أكبر في عملية المحادثة والتواصل مع الطرف الآخر.

وتأتي تلك الخطوة في إطار حرص تطبيق الواتساب على توفير تجربة أكثر تميزا وراحة للمستخدمين وسط السلسلة من المزايا التي أطلقها واتساب مؤخرا.

كان موقع wabetainfo، المسؤول الأول عن مستجدات أخبار واتساب، أول المصادر التي أجرت تجربة الميزة الجديدة، موضحا أن الميزة تفعل تلقائيا عند استقبال الرسائل الصوتية وستجد الرسالة مصاحبة لنص مكتوب يوضح ما بداخلها، وفي حال لم ترغب في تلك الخاصية ببساطة يمكنك تعطيل الميزة عبر 3 خطوات:

الدخول إلى إعدادات الواتساب.

اختيار أيقونة الدردشات – Chats.

ثم اختر نص الرسائل الصوتية – Voice Message Transcripts وقم بتعطيلها.

وستتاح الميزة أمام مستخدمي نظام الـ iOS تحديدا الإصدار الأحدث iOS 16 والذي يسمح للتطبيق بمعالجة الرسالة الصوتية محليًا على جهازالمستخدم، ومن المقرر أن يتم طرحها للجميع خلال الأسابيع القادمة، الجدير بالذكر أن الميزة الجديدة بدورها تساعدك على تحديد بعض النقاط الهامة في الرسالة دون الحاجة للرجوع للاستماع إليها مرة أخرى عبر قراءة النص وتحديد الجملة أو الكلمة المطلوبة، كما أن توفر وقت أكبر للمستخدم وتجربة أكثر مرونة وسرعة مزودة بخاصية آمنة لحماية خصوصية الأفراد عند استخدام التطبيق.

وأطلق واتساب خلال الساعات القليلة الماضية ميزة أمنية جديدة تمكن المستخدمين من فهم وإدارة إعدادات الخصوصية عبر مراجعتها، وتتيح الميزة ظهور لافتة تشمل إعدادات الخصوصية التي تتيح أمامك سلسلة من الاختيارات تتضمن:

تحديد من ترغب في التواصل معك أو إضافته لمجموعات المحادثة.

إدارة جهات الاتصال التي تم حظرها.

التحكم في معلوماتك الشخصية عبر تحديد فئة المتابعين الذين تتواصل معهم وتمكينهم من رؤية صورة ملفك الشخصي أو آخر ظهور لك على التطبيق وغيرها.

التحكم في اختفاء الرسائل وتفعيل ميزة النسخ الاحتياطي المشفر بين الطرفين.


المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.