بغداد/المسلة الحدث: أعلنت كتلة دولة القانون النيابية، عن فتح تحقيق بشأن ورود اسم أحد نوابها بحادثة الاعتداء على ضابط مرور.
وذكر بيان للكتلة ورد لـ المسلة: تداولت بعض مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعا فيديويا يظهر اعتداء اثنين من النساء على ضابط في المرور، ويروج لتدخل احد نواب كتلتنا لمنع احتجازهن من قبل قوات الشرطة، وإخراجهن عنوة من مركز الاحتجاز.
واضاف البيان: نجدد دعمنا للقوات الأمنية لتنفيذ مهامهما في تطبيق القانون على الجميع من دون تمييز، وسنقوم بفتح تحقيق بهذا الصدد للتأكد من صحة الأمر، وعند ثبوت ذلك سنحاسب النائب المذكور لتجاوزه على القانون وهيبة الدولة وندعم تكريم الضابط المعتدى عليه، لالتزامه بتأدية واجبه، اما اذا ثبت العكس، فإننا سنطالب وزارة الداخلية بمعاقبة الضابط المذكور.
وتابع البيان: اننا رجال دولة القانون كنا وما زلنا وسنبقى من أشد المدافعين عن هيبة الدولة وفرض سلطة القانون ولن نتوانى عن الدفاع عن حقوق وكرامة الجميع.
وكانت مدير مرور بغداد/ الكرخ اللواء سامي كاظم جبر، قدكشف في وقت سابق، تفاصيل الاعتداء الذي تعرض له ضابط برتبة رائد في مديرية المرور العامة، من امرأتين ضمن منطقة الحارثية.
وقال جبر بحسب كتاب موجه إلى مديرية المرور العام، إن الرائد مهند جميل، وأثناء القيام بواجبه المسائي تم توجيه عجلة مخالفة تحمل اللوحة 42324م بغداد خصوصي نوع (تاهو) سوداء إلى ساحة الحجز المركبات، نتيجة الوقوف الممنوع وعرقلة حركة السير والمرور.
وأضاف أن أثناء قيام الضابط بتنظيم استمارة حجز للعجلة المذكورة داخل الكرفان فوجىء الضابط بقيام صاحبة العجلة وامرأة أخرى معها بالتهجم عليه بالسب والشتم بأقذر العبارات والضرب بالأحذية والنعال وقالت له بالحرف الواحد (إلا أنزعك رتبك واكعدك يم أختك) حيث قامت بتمزيق الرتبة العسكرية للضابط والقميص العسكري أمام أنظار الناس.
وتابع: عند حضور دورية النجدة لأخذ السائقة المخالفة ومن معها إلى مركز الشرطة، حضر شخص يستقل عجلة نوع (لاندروز) بيضاء اللون مضللة تحمل اللوحة 82991 ب حكومية، ادعى صاحبها أنه النائب (بهاء النوري).
وخلص جبر إلى القول، إن هذا الشخص قام بإركاب النساء بعجلته ومنع دورية النجدة من استصحابها، وبعد جهد جهيد توجهوا بالنساء بعجلة النائب وبصحبة ضابط دوريات النجدة إلى معاونيه شرطة الصالحية وتسجيل دعوى أصولية بالحادث علماً أن المركبة المخالفة محجوزة ضمن ساحة الحجز.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
العار كل العار على دولة القانون ان كان هذا الناءب ينتمي اليها – والله عيب وخزي ان تقيم دولة القانون مجالس حسينية ويتباكون على مظلومية سيد الشهداء (ع) بينما احد نوابها يتصرف كمنقذ يدافع عن الكاوليات ويصطحبهما بسيارة الدوله – واجبات اي ناءب هو سن القوانين في مجلس النواب ومراقبة تنفيذ القوانين وليس الدفاع وحماية باءعات الهوى والكاوليات – محاسبة الناءب راعي الكاوليات ليست كافيه بل الطرد من دولة القانون ومن البرلمان اولاً ومحاسبه قانونيه شديده من قبل وزارة الداخلية ووزيرها لتدخل الناءب حامي الكاوليات في عمل الشرطه والنجده ، بعيداً عن شخص الظابط او الراءد في هذه القظيه ، لاكن بصوره عامه في ما يخص شرطة المرور والجوازات والسفر والجنسية والمرور فالأعم الأغلب هم شخصيات متعجرفه متكبره متغطرسه تعتاش على الرشاوي والمحسوبيات وكاءن الرتبة تعطيهم اجازه للتصرف بهمجيه مع الناس والمراجعين اغلبهم لا يعمل اكثر من ساعه واحده في اليوم حيث التسيب والتسكع والاهتمام بمن يدفع رشوه سمينه هي من أولوياتهم ، مع الاسف هذا هو حال العراق نواب وسياسيين وشرطه ومن يدعون تنفيذ القانون يخالفون ويتجاوزون على القانون يومياً
نساء غير عاديات ما متربيات لا يعرفن معنى العيب والخجل والشرف — من يدافع عن ويحمي هكذا نساء غير محترمات لا يختلف عنهم في سلوكياته
الخوف كل الخوف ان يكون للعاهرتين صديق اكبر وأعلى مرتبه من الناءب المذكور وان يطلق صراحهم وكاءن شيءًً لم يكن ، كل شيء محتمل في العراق حيث بلاءمس القريب كان حضرة الناءب منزعج جداً على واقعة حرق القرءان وبعدها كان يحضر مجالس العزاء الحسيني وربما كان يبكي ويلطم وبعدها بقليل تبين ان له صديقات عاهرات لا يعرفن معنى الحشمه والعيب يستنجدن به ليدافع عنهن — يبدو ان للنواب واجبات جديده بعد سن القوانين والسلب والنهب وآلن حماية العاهرات
قمرجيه وارباب سوابق وبعثيه ….واليوم نواب يسامرون العيارات…..أتعرفون من هن العيارات؟ انهن صاحبات الدف والطبل
وكيف اصبح نائبا ؟ اقول ..اذا جانت هاي مثل ذيج …فخوش مركه وخوش ديج