بغداد/المسلة الحدث:
تنفي وزارة الخارجيَّة ما يتم تداوله بشأن التفريط بسيادة العراق البريّة أم البحريّة، لاسيما ما يتعلّق بمنطقة “أُم قصر” بمحافظة البصرة.
تؤكِّدُ الوزارة أنَّ الترسيم الحدوديّ البريّ مع الجانب الكويتيّ،جاء وفقاً لقرار مجلس الأمن المرقَّم(833) لعام 1993،الذي تُبدي حكومة العراق إلتزامها التام بشأنه وإيفاءها بالالتزامات الدوليَّة ذات الصلة، كما أنَّ الحدود البريَّة لم ولن يتطرَّق إليها التغيير منذ تثبيتها رسميّاً.
تُلفِتُ الوزارة إلى إنَّ المساكنَ الحكوميَّةَ الكائنة بمحاذاة الدعامات الحدوديَّة بين العراق ودولة الكويت، تقع على أرضٍ عراقيَّة، قبل تشييدها أم بعد إنتقال ساكنيها من المواطنين العراقيين إلى الحيّ السكني الذي تمَّ تشييده ليكون بديلاً أكثر إستقراراً لشاغليها وبما لايمس حُرَمة السيادة العراقيَّة، التي لا تُعَدُّ خياراً، بل مسار تعملُ الوزارة على تأكيده.
المتحدث الرسمي بإسم وزارة الخارجيَّة
يتبع
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
وزير خاجيتنه ( خادم مسعود) انفصالي للنخاع لا تهمه حدود العراق الجنوبية ، لو كان النزاع مع المركز على حدود المناطق المتنازع عليها في شمال العراق لكان وزير خارجيتنه وقف مع اسياده في الاقليم بالضد من المركز ، زمن أغبر الي جعل واحد كوردي انفصالي لا يوءمن بوحدة العراق ان يكون في منصب وزير خارجية العراق – هذا الانفصالي وقبله اللءيم الانتقامي هوشيار زيباري ينفذون خطط صهيونية برزانيه لتفكيك العراق – قريبا ً عندما يتم كشف فساده مع الكويت وغيرها سيتم طرده وسيتوجه للاقليم ليحارب ويتصرف كعدو للعراق كما يفعل زيباري منذ طرده ، هكذا هم السياسيين الاكراد انتقاميين عدوانيين لا يوءمنون بالانتماء للعراق رخيصي الثمن لمن يريد شراء ذممهم