بغداد/المسلة الحدث: بحث الإطار التنسيقي، الاثنين، المستجدات السياسية والأوضاع التي تشهدها البلاد، إضافة إلى ملف الانتخابات وعمل الحكومة وتنفيذ برنامجها الخدمي والتنموي في اجتماعه الدوري بمكتب رئيس تحالف الفتح هادي العامري.
وقال الإطار في بيان ورد لـ المسلة، إنه عقد اجتماعه الدوري في مكتب هادي العامري وبحضور رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني واستضافة وفد الحزب الديمقراطي الكردستاني.
واضاف أن الإجتماع بحث آخر المستجدات السياسية والأوضاع التي تشهدها البلاد، إضافة إلى ملف الإنتخابات وعمل الحكومة وتنفيذ برنامجها الخدمي والتنموي.
واشار الى أن الإجتماع تناول أيضا القضايا العالقة بين الحكومة الإتحادية وحكومة الإقليم، وجرى التأكيد على أهمية تسويتها وفق الدستور والمصلحة الوطنية، كما تم التشديد على اعتماد لغة الحوار وتوحيد الرؤى لتجاوز التحديات وتثبيت ركائز استقرار العملية السياسية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
شنو هل مسخره وفد كبير من اقليم شمال العرق وكاءنهم وفد قادم من دوله اجنبيه ، والمسخرة الأكبر ان وزير خارجية العراق يجلس الى جانب الوفد الكوردي مقابل رءيس وزراء العراق ، يعني اريد افهم هذا وزير خارجيته فوءاد حسين يمثل من ؟ هل هو وزير خارجية العراق ام مبعوث مسعود ام الاثنين معاً ، كيف للعراقيين القبول باءن يكون وزير خارجيتهم كوردياً انفصالياً منحازاً للاقليم مليون بالميه ؟ . والمسخرة الاخرى التي تناقض البروتوكول ان رءيس وزراء العراق الحالي والأسبق يجلسون امام الوفد الكوردي الذي أعضاءه لايمتلكون اي منصب او صفه حكوميه وليس فيهم واحد يوءمن بوحدة العراق كان المفروض ان يحضر مسعود بنفسه ونجرفان ومسرور سويتاً وليس شعيط ومعيط من الاكراد مقابل رءيس وزراء العراق ، لماذا حكومتنه تقبل هذه الاهانات المستمرة من الاكراد ؟ اين عقولكم يا مستشاري رءيس الوزراء ؟