بغداد/المسلة الحدث: رئيس تحالف السيادة خميس الخنجر:
– لدينا أربعة مطالب رئيسة ومشروعة لا يُمكن التنازل عنها تتضمن المعتقلين الأبرياء وتفعيل قانون العفو العام وعودة النازحين وإخراج الحشود العسكرية من المدن نهائياً
– غياب هذه المطالب عن خطاب القيادة السنّية آنذاك كان محل استغراب من الجميع
– استعملنا علاقاتنا الخارجية وتأثيرنا الداخلي وجيّرناها لتحقيق هذه المطالب
– جرف الصخر لم يستطع أحد الدخول إليها منذ عام 2015، بمن فيهم 3 وزراء داخلية
– توصلنا بعد توفر جو إيجابي من كل الأطراف إلى أن نذهب لتعديل قانون العفو
– قانون العفو العام هو نفسه القديم، لكننا عدّلنا عليه في نقطتين رئيسيتين هما تعريف الانتماء وإعادة التحقيق
– لا استقرار مع الحشود العسكرية داخل المدن
– عسكرة المدن في كل المحافظات هي خطأ بعد استتباب الأمن
– على هذه القوات أن تذهب لمعسكرات محددة وتُستدعى عند الحاجة
– هناك تأخير مُتعمّد في تنفيذ البرنامج الحكومي من أطراف أخرى موجودة بالحكومة أو في ائتلاف “إدارة الدولة”
– أدعو كل الكتل السياسية لنجد طريقة تفاهم مع الإخوة الصدريين لعودتهم إلى ممارسة العمل السياسي
– الخلل الآن هو وجود كتلة كبيرة وهي نصف أو أكثر من نصف المجتمع العربي الشيعي في العراق، هي الكتلة الصدرية خارج المعادلة السياسية
– الكتلة الصدرية تصدرت المشهد السياسي، وحصلت على المرتبة الأولى بالانتخابات، وعدم وجودهم يسبّب خللاً
– لمست من أغلب الكتل السياسية الموجودة في “إدارة الدولة” رغبتها بعودة الصدريين إلى العملية السياسية
– الكتلة الصدرية منسحبة حتى من الانتخابات المحلية التي ستجري في ديسمبر/كانون الأول المقبل
– عدم وجود هذه الكتلة الكبيرة والمؤثرة، اليوم في العملية السياسية، يحتاج لكلمة أكبر من عبارة (مثلمة)
– وجود جماعات عراقية تقاتل خارج العراق يحاسب عليه القانون وهو مدان، نحن ضد وجود هذه المجموعات
– العراق جاد في حسم ملف حزب العمال الكردستاني، وأغلب الكتل السياسية باتت ترى أن هذه المنظمة أصبحت خطراً كبيراً على العراق
– من قام بحرق العلم العراقي في كركوك هو كردي تركي ينتمي إلى حزب العمال الكردستاني، وليس من الأكراد العراقيين لإثارة الفتنة
– هناك أدلة على أن من قاموا بإطلاق النار بالاحتجاجات وقتْل الأكراد هم من تنظيم حزب العمال الكردستاني.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
أخبار ذات علاقة
حل الحشد: الحلم المستحيل أم ضغط دولي لا مفر منه؟
العثور على جثة قبطان سوري في سفينة بأحد موانئ العراق
2024.. عام فوضى وحروب وارتفاع جنوني بالاسعار