المسلة

المسلة الحدث كما حدث

رونالدو رفض عرضا خياليا من فريق سعودي

رونالدو رفض عرضا خياليا من فريق سعودي

Manchester United's Portuguese striker Cristiano Ronaldo reacts during the English Premier League football match between Everton and Manchester United at Goodison Park in Liverpool, north west England on April 9, 2022. (Photo by Anthony Devlin / AFP) / RESTRICTED TO EDITORIAL USE. No use with unauthorized audio, video, data, fixture lists, club/league logos or 'live' services. Online in-match use limited to 120 images. An additional 40 images may be used in extra time. No video emulation. Social media in-match use limited to 120 images. An additional 40 images may be used in extra time. No use in betting publications, games or single club/league/player publications. /

13 سبتمبر، 2022

بغداد/المسلة: كشف تقرير صحفي برتغالي، الثلاثاء 09/13/2022، أن الأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم مانشستر يونايتد، رفض عرضا مغريا من الهلال السعودي لضمه خلال فترة سوق الانتقالات الصيفية الماضية.

وذكرت تقارير صحفية في يوليو الماضي، أن رونالدو تلقى عرضا ضخما وصلت قيمته لـ300 مليون دولار للانضمام إلى صفوف ناد سعودي (لم يذكر اسمه وقتها) بحيث يحصل النجم البرتغالي على 250 مليون يورو خلال عامين و125 مليون يورو كراتب سنوي، وسيحصل مانشستر يونايتد على 30 مليون يورو.

ووفقا لشبكة CNN البرتغالية، فقد قدم الهلال على لرونالدو عرضا بقيمة 242 مليون يورو لارتداء قميصه في موسمين، إلا أنه رفض العرض وقرر البقاء في أولد ترافورد.

وقال ياسر المسحل، رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، لصحيفة أتليتيك البريطانية: نود أن نرى لاعبا مثل كريستيانو رونالدو يلعب في دورينا.

وأضاف: أنا مقتنع بأن التوقيع معه سيكون مكلفا للغاية، لكن كان هناك نجوم غيره تركوا البريميرليغ ليأتوا إلى بلادنا، دون أن يستبعد عودة ناد سعودي إلى المعركة ضم رونالدو في الشتاء.

وأشارت تقارير إعلامية أجنبية إلى دخول ناديي الهلال والنصر في مفاوضات لضم كريستيانو رونالدو، وفي الوقت الذي عرض فيه خورخي مينديز وكيل النجم البرتغالي، المهاجم على عدة أندية مثل تشيلسي وبايرن ميونخ وأتلتيكو مدريد وغيرها، ولكن الدون بقي في أولد ترافورد في نهاية المطاف.


المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.