المسلة

المسلة الحدث كما حدث

اقتباسات وأقوال قبل وبعد الغزو.. تشيني: سنحظى بالترحيب كمحررين

اقتباسات وأقوال قبل وبعد الغزو.. تشيني: سنحظى بالترحيب كمحررين

15 مارس، 2023

بغداد/المسلة: فيما يلي بعض أبرز الاقتباسات التي قيلت قبل وأثناء وبعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق في مارس آذار 2003 وأطاح بصدام حسين:

– 29 يناير كانون الثاني 2002 – قال الرئيس الأمريكي جورج بوش في خطابه عن حالة الاتحاد:

“دول مثل هذه وحلفاؤهم الإرهابيون يشكلون محورا للشر، ويقومون بالتسلح لتهديد سلام العالم”.

– الخامس من فبراير شباط 2003 – قال وزير الخارجية الأمريكي آنذاك كولن باول أمام مجلس الأمن الدولي عما وصفها بأنها أدلة على امتلاك العراق لأسلحة دمار شامل :

“زملائي، كل بيان أدلي به اليوم مدعوم بمصادر، مصادر قوية. هذه ليست تأكيدات. ما نقدمه لكم هو حقائق واستنتاجات تستند إلى معلومات مخابرات قوية”.

– 11 يوليو تموز 2002 – قال ريتشارد بيرل رئيس مجلس السياسات الدفاعية في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) في ذلك الوقت:

“سينهار الدعم المقدم لصدام، بما في ذلك الدعم من داخل تنظيمه العسكري، بعد نفحة البارود الأولى”.

– الخامس من سبتمبر أيلول 2002 – قال عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية آنذاك:

“سنواصل العمل لتجنب مواجهة عسكرية أو عمل عسكري لأننا نعتقد أنه سيفتح أبواب الجحيم في الشرق الأوسط”.

– 19 سبتمبر أيلول 2002 – قال صدام حسين في رسالة إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة:

“أعلن أمامكم أن العراق خال من جميع الأسلحة النووية والكيماوية والبيولوجية”.

– 14 نوفمبر تشرين الثاني 2002 – قال دونالد رامسفيلد وزير الدفاع الأمريكي آنذاك:

“استمرت حرب الخليج في التسعينيات خمسة أيام على الأرض. لا أستطيع أن أخبركم ما إذا كان استخدام القوة في العراق اليوم سيستمر خمسة أيام أو خمسة أسابيع أو خمسة أشهر. لكنه بالتأكيد لن يستمر أكثر من ذلك”.

– 20 يناير كانون الثاني 2003 – قال رامسفيلد عن نظام صدام حسين:

“يمتلك نظامه مخزونا كبيرا مجهول المصير من الأسلحة الكيماوية والبيولوجية، بما في ذلك غاز الأعصاب وغاز السارين وغاز الخردل والجمرة الخبيثة والسموم وربما الجدري. ولديه برنامج نشط للحصول على أسلحة نووية وتطويرها”.

– 12 فبراير شباط 2002 – قال رامسفيلد:

“هناك أشياء نعرف أننا نعرفها. ونعلم أيضا أن هناك أشياء مجهولة معروفة. وهذا يعني أننا نعلم أن هناك بعض الأشياء التي لا نعرفها. ولكن هناك أيضا أشياء مجهولة لا نعرفها – الأشياء التي لا نعرف أننا نجهلها. وإذا نظر المرء عبر تاريخ بلدنا والبلدان الحرة الأخرى، فإن الفئة الأخيرة هي التي غالبا ما تكون صعبة”.

– 16 مارس آذار 2003 – قال ديك تشيني نائب رئيس الولايات المتحدة آنذاك:

“أعتقد أن الأمور ساءت للغاية داخل العراق، وذلك من وجهة نظر الشعب العراقي، وأعتقد في الواقع أننا سنحظى بالترحيب كمحررين”.

– 20 مارس آذار 2003 – قال صدام حسين في اليوم الأول للغزو “ارتكب المجرم الأرعن بوش الصغير وهو وأعوانه جريمتهم التي كان يتوعد بها العراق والإنسانية”.

– 10 أبريل نيسان 2003 – قال رامسفيلد:

“صدام حسين يأخذ مكانه الصحيح الآن إلى جانب هتلر وستالين ولينين وتشاوشيسكو في صدارة الطغاة الوحشيين الفاشلين، والشعب العراقي في طريقه إلى الحرية”.

– 11 أبريل نيسان 2003 – قال رامسفيلد ردا على سؤال حول حالة الفوضى التي عمت بغداد بعد سيطرة القوات الامريكية على العاصمة:

“مثل تلك الأشياء تحدث… إنها غير مرتبة، والحرية غير مرتبة، والأشخاص الأحرار لديهم حرية ارتكاب الأخطاء وارتكاب الجرائم والقيام بأمور سيئة”.

– الأول من مايو أيار 2003 – قال الرئيس الأمريكي جورج بوش على متن حاملة الطائرات الأمريكية إبراهام لنكولن وهو يقف تحت لافتة كتب عليها “المهمة اكتملت”:

“انتهت العمليات القتالية الرئيسية في العراق. في معركة العراق.. الولايات المتحدة وحلفاؤنا انتصروا”.

– 14 سبتمبر أيلول 2003 – قال تشيني لمؤسسة أبحاث محافظة: “لديه (صدام) علاقات طويلة الأمد بالقاعدة”.

– الثالث من أكتوبر تشرين الأول 2003 – قال تشيني في تجمع سياسي بولاية أيوا:

“ليس هناك شك في أن هذا الرجل (صدام) استثمر المليارات في تطوير برامج غير قانونية لأسلحة الدمار الشامل ولا تتركوا أي شخص يخبركم أن هذا لم يشكل تهديدا كبيرا”.

– 13 ديسمبر كانون الأول 2003 – قال صدام حسين للقوات الأمريكية التي أسرته:

“اسمي صدام حسين. أنا رئيس العراق وأريد التفاوض”.

– 14 ديسمبر كانون الأول 2003 – قال بول بريمر، الحاكم الأمريكي للعراق في ذلك الوقت بعد أسر صدام حسين:

” لقد أمسكنا به”.

– 30 يناير كانون الثاني 2005 – قال إياد علاوي رئيس الوزراء المؤقت:

“هذه لحظة تاريخية للعراق، يوم يرفع فيه العراقيون رؤوسهم عاليا بتحديهم الإرهابيين والبدء في كتابة تاريخهم بأيديهم”.

– 31 مارس آذار 2005 – قال لورانس سيلبرمان، الرئيس المشارك للجنة القدرات الاستخباراتية للولايات المتحدة فيما يتعلق بأسلحة الدمار الشامل:

“كان مجتمع المخابرات موحدا تماما ومخطئا بشكل موحد بشأن وجود أسلحة دمار شامل” في العراق.

– 19 مارس آذار 2006 – قال إياد علاوي رئيس الوزراء العراقي المؤقت السابق:

“نحن نفقد يوميا في المتوسط 50 أو 60 شخصا في كل أنحاء البلاد إن لم يكن أكثر. إن لم تكن تلك حربا أهلية فإن الله وحده يعلم ما هي الحرب الأهلية”.

– 25 أكتوبر تشرين الأول 2006 – قال بوش:

“من مسؤوليتي تزويد الشعب الأمريكي بتقييم صريح ونحن نمضي في طريقنا… بالتأكيد، نحن ننتصر”.

– نوفمبر تشرين الثاني 2006 – قال صدام في رسالة بعد الحكم عليه بالإعدام لإدانته بارتكاب جرائم ضد الإنسانية:

“ها أنا أقدم نفسي فداء فإذا أراد الرحمن هذا صعد بها إلى حيث يأمر سبحانه مع الصديقين والشهداء”.

– 20 ديسمبر كانون الأول 2006 – قال بوش في مقابلة مع صحيفة واشنطن بوست:

“نحن لا نفوز، ولا نخسر”.

– 30 ديسمبر كانون الأول 2006 – قال رجل مجهول كان يحضر إعدام صدام مشيرا إلى رجل دين شيعي تعرضت عائلته للاضطهاد على يده: “مقتدى، مقتدى، مقتدى”.

-رد صدام وحبل المشنقة ملفوف حول رقبته: “هي هاية المرجلة؟ (هذه هي الرجولة؟)”.

– قال مجهول كان يشهد الإعدام “سقط الطاغية”.

– 10 يناير كانون الثاني 2007 – قال بوش:

“الوضع في العراق غير مقبول للشعب الأمريكي، وهو غير مقبول بالنسبة لي… حينما ترتكب أخطاء، تقع المسؤولية على عاتقي”.

– 23 فبراير شباط 2007 – قال تشيني في كلمة ألقاها في أستراليا:

“بعد تذوق الارهابيين طعم النصر في العراق سيبحثون عن مهام جديدة… سيتوجه كثيرون إلى أفغانستان للقتال إلى جانب طالبان، بينما سيتوجه آخرون إلى عواصم في جميع أنحاء الشرق الأوسط”.

– 16 نوفمبر تشرين الثاني 2007 – قال الميجر جنرال ريك لينش قائد القوات الأمريكية جنوبي بغداد:

“أقول للناس طوال الوقت أن إحدى طرق التدريب لإجراء العمليات في العراق هي مشاهدة الموسم الأخير من مسلسل آل سوبرانو. لديك شعور بالصراع بين الأفراد المتشابهين”.

– الأول من ديسمبر كانون الأول 2008 – قال بوش:

“أكثر ما ندمت عليه خلال الرئاسة هو فشل المخابرات في العراق. فالكثير من الناس وضعوا سمعتهم على المحك وقالوا إن أسلحة الدمار الشامل سبب للإطاحة بصدام حسين”.

– 14 ديسمبر كانون الأول 2008 – قال بوش في بغداد بعدما نعته صحفي عراقي بالكلب وقذف بحذاء نحوه:

“الأمر أشبه بالذهاب إلى تجمع سياسي وتجد أناس يصيحون في وجهك. إنها وسيلة لجذب الانتباه”.

– 31 أغسطس آب 2010 – قال باراك أوباما الرئيس الأمريكي آنذاك في خطاب بثه التلفزيون:

“انتهت عملية حرية العراق ويتولى الشعب العراقي الآن مسؤولية قيادة أمن بلاده”.

– 12 يونيو حزيران 2014 – قال أوباما ردا على سؤال عما إذا كانت الولايات المتحدة تدرس شن ضربات جوية لوقف العنف:

“لا أستبعد أي شيء لأن لدينا مصلحة في التأكد من أن هؤلاء الارهابيين لا يحصلون على موطئ قدم دائم في العراق أو سوريا”.

– الرابع من يوليو تموز 2014 – قال أبو بكر البغدادي زعيم تنظيم داعش في مسجد بالموصل بعد إعلانه قيام دولة الخلافة:

“أمرنا الله أن نقاتل أعداءه”.

– 30 مارس آذار 2015 – قال بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة آنذاك عن محاربة تنظيم داعش:”أشعر بالقلق إزاء ما قيل عن القتل خارج إطار الإجراءات القانونية والخطف وتدمير الممتلكات التي ترتكبها القوات والميليشيات التي تقاتل إلى جانب القوات المسلحة العراقية”.

– التاسع من ديسمبر كانون الأول 2017 – أعلن حيدر العبادي، رئيس الوزراء العراقي آنذاك، النصر على تنظيم  داعش  بعد ثلاث سنوات من الصراع، وقال:

“أيها العراقيون! إن أرضكم قد تحررت بالكامل وإن مدنكم وقراكم المغتصبة عادت إلى حضن الوطن، وحلم التحرير أصبح حقيقة وملك اليد”.

رويترز – فرانس بريس- المسلة


المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.