بغداد/المسلة الحدث: بحث رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين، السبت، سبل تدعيم الشراكة الاقتصادية والتكامل في مختلف القطاعات التنموية.
المسلة تنشر نص البيان:
التقى رئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني، اليوم السبت، عاهل المملكة الأردنية الهاشمية، جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، وذلك على هامش مشاركة سيادته في مؤتمر ميونخ للأمن 2024.
وشهد اللقاء التباحث في العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تدعيم الشراكة الاقتصادية والتكامل في مختلف القطاعات التنموية، لما فيه مصلحة الشعبين الشقيقين، وتعزيز فرص التنمية المستدامة.
كما جرى بحث تطورات الأوضاع في غزّة واستمرار العدوان، وتعرّض الشعب الفلسطيني لجريمة الإبادة الجماعية، حيث أكد السيد السوداني ضرورة العمل على وقف القتل الممنهج، وحثّ الدول الكبرى والمنظمات الدولية على بذل الجهود وتقديم المساعدات الإنسانية، وتدارك انتشار الصراع في المنطقة.
المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء
17-شباط-2024
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
ليست شراكه بل مهزله واستغلال وسرقه لموارد العراقيين – لا يمتلك الاْردن اي شيء ليقدمه للعراق ؟؟!! لاكن مقابل حصول الاْردن على اسعار نفط تفضيليه وإعفاءات كًمركيه الاردن يوءوي اعتى السراق والبعثيه والارهابيين الذين عاثوا فساداً في العراق —علماً ان الضربات الأخيره التي راح ضحيتها عدد من قادة الحشد انطلقت من ارض ناكري الجميل الاْردن —لو لا اموال العراق المسروقه المودعه في الاْردن ولو لا سياسات حكوماتنا التي تهب قوت العراقين للاردن منذ اكثر من ثلاثين سنه لكان حال الاْردن اسوء من حال افقر الدول الأفريقية لاكن بفلوس العراقيين الإعمار في الاْردن يضاهي الدول المتقدمة بينما العراق يزداد خراباً وفقراً وجوعاً وبطاله . والحال نفسه ينطبق على ناكري الجميل في أربيل الذين يسرقون مليارات الدولارات من قوت العراقيين دون تقديم اي واجبات او اي احترام للدوله العراقيه والقضاء الاتحادي . متى يصحى سياسيينا من سباتهم ؟ تقدم وازدهار عمان واربيل على حساب العراق الذي يزداد خراباً وتخلفاً .